Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Top Guidelines Of التعلق العاطفي
Blog Article
استشارة المتخصصين لمساعدة في تجاوز التعلق المرضي العاطفي
الإيجابية في الحديث مع النفس: استبدال الأفكار السلبية بأخرى إيجابية.
اقرأ أيضاً: تعرف على العلاج الأسري العائلي وفيما يستخدم
الأطفال الذين يعانون من اضطراب الارتباط الاستجابي غالبًا يظهرون سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا، حيث نادراً ما يلتمسون الراحة عندما يكونون مضطربين، مما يمكن أن يؤدي إلى صعوبة تكوين روابط عاطفية، والشعور بعدم الثقة، والإحساس بالغضب، والحاجة للسيطرة، وهي جميعها سمات التعلق العاطفي المرضي.
التعلق العاطفي بين الآباء والأبناء هو غريزي، ولا يُمكن القدرة على الحد من تعلق الآباء بأبنائهم فهذا أمر لا حل له، لكن يُمكن الحد من تعلق الأبناء بأبنائهم لجعل لهم شخصية مُستقلة.
اطلب المساعدة إذا احتجت: هل لاحظت يوما كيف تصبح المشكلات أصغر عندما نشاركها. ليس عليك أن تفعل ذلك بمفردك، اطلب الخدمة من أصدقائك وعائلتك، فسوف يساعدونك دائما.
إن الأصدقاء جدًا محبين لبعضهم البعض وهذا جيد، لكن بعض الأصدقاء يصل بهم الحد إلى أن يحزنوا في حال مُشاهدتهم أحد أصدقائهم برفقة صديق جديد، وكأن هذا الشخص أصبح ملك لهم، وهذا أمر خاطئ ولا يجب أن تكون علاقة الصداقة مبنية على ذلك، إنما الصداقة احترام نور الإمارات ومساعدة ووقوف بجانب الصديق وقت الحاجة.
يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.
أعراض التعلق المرضي ليست متشابهة وبعضها يكون مختلفاً، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بشكل يشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم، وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين ، اقرأ الأعراض، واعرف إذا كنت أي شخصٍ من هؤلاء :
يتميز نمط الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
اعتمادًا على الشخص، قد تستغرق هذه العملية شهورًا أو حتى سنوات.
في بعض الحالات، يمكن أن يتحول هذا التعلق إلى اعتماد عاطفي غير صحي، حيث يشعر الشخص بأنه لا يستطيع العيش بدون شريكه أو أنه لا يمكنه العيش دون الموافقة المستمرة من الآخرين.
تتطور أنماط ارتباط آمنة بالنسبة للأطفال الذين يقدم لهم الرعاية والاهتمام، بينما يطور لدى الذين يعانون من قلة الاهتمام والرعاية أنماط ارتباط غير آمنة.
بوصول الأفراد الذين يعانون من التعلق العاطفي المرضي إلى سنوات البلوغ، يمكن أن تظهر مشكلاتهم في الارتباط بطرق متعددة، وقد تتضمن علامتها وأعراضها ما يلي